Helping The others Realize The Advantages Of المرأة في عمر الثلاثين
Helping The others Realize The Advantages Of المرأة في عمر الثلاثين
Blog Article
التغيرات الهرمونية السابقة لسن اليأس، فهذه قد تتسبب في عدم انتظام الدورة أو في زيادة ألم تشنجات الحيض.
لكن المهم أنني أشعُر أني دائمًا أصِلُ إلى عتبة العام الجديد وقد تركتُ حقيبة إنجازاتي في مكانٍ ما، ولَم أعد أعرف طريقها.
لا أحد يحصل على كل شيء في الحياة، لذا لا تشتتي نفسك، وركزي على مجموعة صغيرة من الأهداف وحققيها بإتقان أكبر.
الحرص على إرتداء الملابس الرسمية والعملية أثناء العمل.
يقل معدل حرق الدهون وبالتالي سيزيد وزن المرأة إن لم تحافظ على نظام غذائي صحي وتمارس الرياضة بشكل منتظم.
حيث تتباطأ عملية تجديد خلايا الجلد، أي أن الجلد الميت أصبح يأخذ وقتًا أطول لكي يستبدل، لهذا ينصح بالعناية الدائمة للوجه والحفاظ عليه بأكبر قدر ممكن.
يعطيكِ الكاتب مارك مانسون مجموعة من النصائح العامة التي حصل عليها ممن تجاوزوا الثلاثينيات وخرجوا منها بأهم الدروس، والتي كانت متشابهة بين معظمهم، ومن تلك الدروس[٩]:
“مريم” تنشرُ وعيًا أكثر مما تنشُر علمًا، لأنّ الوعي أهم وأجود.
منسجمة مع ذاتها، لها شخصية مكتملة لا تحتاج إلى تغييرها فهي تعلم حقاً من الإمارات تكون وماذا تريد.
مع الراحة وما يضايقها من كافة النواحي سواء في الهوايات أو الملابس أو المعتقدات أو الأفكار أو المهنة أو اختيار صفات شريك حياتها.
الاهتمام بالبشرة في هذه المرحلة يعدّ غاية الأهمية، كأن تقوم بتنظيف البشرة واختيار المكياج الجيد.
لا شيء يدعو للقلق، فدائمًا يوجد ما يمكن فعله لجعل الأمور تسير بصورة أفضل، يمكنكِ اتباع عدة خطوات هامة في تغيير نمط حياتكِ لتتمتعي بثلاثينيات مشرقة صحيّة، وهذه مجموعة من النصائح التي قد تضيء لكِ الطريق[٨]:
القاعدة الثابتة التي تعلّمتها طوال العام، هو أننا نعرفُ أننا نكبُر حين نجدُ أنفسنا نتعلّم كل يوم كيفية الاحتضان، وأنه لا يكفي أبدًا أن نحتضنَ أفراحنا لكثرة حُبّنا لها واحتفائنا بها، نكبُر حقًّا حين نتعلّم كيف نور نحتضنُ أوجاعنا وفشلنا وسقطاتنا، حين نعرفُ كيف نحتضن أنفسنا بقوّةٍ وَنَحْنُ في قاع الوحل، وعُمقِ الْحُزْن، وفِي أقصى درجات الحيرةِ والضياع.
خذي كافة احتياطات الأمان عند ممارسة الرياضة، مثل ارتداء خوذة عند ركوب الدراجة، وارتداء ملابس واقية للرياضة.
“مريم” تبذلُ جهدًا كبيرًا في مواجهة قلة الوعي، معظم الأمهات متعلّمات، لكنّ وعيهن بالصحيح من الأمور هو ما يستحقُّ المحاولة والتغيير.